قرار رئيس الحكومة العراقية عادل عبدالمهدي، في 22 أبريل/نيسان 2020، بفك ارتباط 4 فصائل من هيئة الحشد الشعبي، أثار تكهنات كثيرة بشأن مصير المؤسسة المُشكّلة من 67 فصيلا شيعيا، استجابة لفتوى "الجهاد الكفائي" للمرجع الشيعي علي السيستاني عام 2014 لمحاربة تنظيم الدولة.